لماذا أفتقد عصر لعبة «مِسْت»؟ [عدد خاص]

لأنَّ «مست» كانت تحتاج مشغل أقراص ضوئية دفع ذلك الناس لشراء الأجهزة، ما أدى إلى تسريع انتشار التقنية الجديدة واستمرارها أكثر من عقد.

هل لاحظت تصاعد الحدَّة في المواقف التي يتخذها مستخدمو منصات التواصل، «إكس» تحديدًا، حول أي موضوعٍ كان، من أكثر المواضيع أهمية إلى أسخفها؟

يفسِّر مايك كوفيلد، الباحث في الأميَّة الإنترنتية والتضليل المعلوماتي، هذه الظاهرة بأننا نعيش عصر «الإفراط الاستدلالي» (eiframence maximalism)؛ فقراءتنا السريعة على مدى أعوام لسيل جارف من المعلومات -سواء آراء أو وثائق أو أخبار أو دراسات- شكَّلت أدمغتنا على تقبُّل كل معلومة نراها على أنها حقيقة، وتحويرها بسرعة على أنها دليل يدعم موقفنا المسبق من الموضوع أو الشخص.

ببساطة، نحن بدأنا كبشر نفقد ملكة التفكُّر والتمهُّل.

في عددنا اليوم 📨 نعرف أثر لعبة «مِسْت» على عالم ألعاب الفيديو، وكيف تلوي تك توك بثقة ذراع شركة يونيفرسال، وما الذي نتعلمه من طبيب نفسي يقرر مصارحة مرضاه بمشاكله، ونعيش لمحة من صباحات الريف العراقي. ❤️

إيمان أسعد


هل ترغب بإكمال القراءة؟

آسفين على المقاطعة، هذا العدد من نشرة أها! حصريّ للمشتركين في ثمانية.
لتكمل قراءته وتستفيد من كل المزايا الحصريّة... اشترك في ثمانية، أو سجل دخولك لو كنت مشتركًا.
اشترك الآن
تقنيةريانفن
نشرة أها!
نشرة أها!
يومي منثمانيةثمانية

نحن ممتنون لزيارتك لمدونتنا، حيث ستجد أحدث المستجدات في عالم التكنولوجيا والابتكار. نهدف في هذه المدونة إلى تقديم لك محتوى ذو جودة عالية يغطي مجموعة واسعة من المواضيع التقنية المثيرة.jj